
هذ الذي سرب ونشر الوثائق السرية لوزارة الدفاع والاستخبارات عن اوكرانيا واسرائيل وكوريا الجنوبية وتايوان والسعودية وتورط هذه الدول في حرب اوكرانيا وغيرها ان هذا لا يعنيني لان سنودين لم يترك ستر بدون فضح وبالوثائق وكان سنودن يعمل في المخابرات المركزية ان هذا لا يعنيني انما يعنيني ما حذرت منه هذا الهاتف الذكي الجوال الذي يحمله كل فلسطيني ان هذا الهاتف برضى وموافقة حامله او بدون موافقة يبث كل المكالمات والوثائق والصور وبصمة العين لقد جرى التحذير لكل القيادات والكوادر والمقاتلين من مغبة استخدام الهاتف وحمله ان الهاتف يسجل حركة حامله على مدار الساعة ويسجل الصوت القادم والكلام الصادر له لقدجرى التعرف على من يقف خلف التسريب من صورة البلاط حيث جرى تصوير الثيقة وجرت متابعة ذلك النوع من البلاط واين بيع وفي اي ولاية حتى وصلوا ذلك المنزل من نقشة البلاط ان اسرائيل من خلال شركتي الجوال والوطنية وبكل سهولة واريحية تتابع كل خطوط الهاتف وتسجل كل شيء واكبر دليل عدم قدرة اسرائيل على متابعة الشهيد التميمي لانه لم يستخدم الهاتف اضافة الى رقم الهاتف هناك بصمتي العين والصوت اكتب ذلك لتوخي الحذر من جميع الاخوة المقاتلين