رحم الله الشهيد القائد البطل عبد القادر الحسيني الذي سقط في معركة القسطل احد بوابات مدينة القدس برصاص العصابات الصهيونية التي كان يقودها انذاك ضباط من الجيش البريطاني وسقط معه عدد كبير من رفاقه وحرروا القسطل من العصابات الصهيونية المحتلة وفي اعقاب استشهاده وهبوط الروح المعنوية وسقوط العديد من الشهداء ونفاذ الذخيرة والعتاد مع الثوار اعادوا احتلال القسطل وقرى وبلدات اخرى لرفض الدول العربية المجتمعة في بلودان منح الدعم لثوار فلسطين وما اشبه اليوم بالامس حصار مالي وعسكري ومعيشي على الشعب الفلسطيني في اماكن تواجده خوفاً من تكرار ظاهرة الحسيني في صفوف الشعب الفلسطيني سقط معه خالي الشهيد محمود العواودة الذي ادى الى توقف حليب والدتي في ثدييها اثر خبر الاستشهاد والذي كانت تردده لي دائماً رحمهم الله
Post Views: 31